الزراعة

تنوع الفصول الأربعة يمنح ميزة تنافسية للقطاع الزراعي

أكثر من 300 يوم مشمس

مناخ مثالي للإنتاج الزراعي على مدار العام

39% نمو الصادرات الزراعية

في عام 2024

ازرع حيث المناخ والسوق في صالحك

نظرة عامة على قطاع الزراعة في الأردن

يُعدّ القطاع الزراعي في الأردن حجر الأساس في التنمية الاقتصادية والأمن الغذائي الوطني، ويواصل تحقيق نمو ملحوظ، حيث يتم توجيه نحو 27% من الإنتاج نحو التصدير، ويتم توفير 52% من المدخلات الزراعية محليًا، مما يقلّل الاعتماد على الاستيراد ويعزّز الاكتفاء الذاتي.

في عام 2022، حلّ الأردن في المرتبة 47 عالميًا على مؤشر الأمن الغذائي العالمي، ويعمل ضمن رؤية التحديث الاقتصادي على تنفيذ مبادرات مستهدفة لتحسين هذا التصنيف. وتعكس هذه الجهود التزام المملكة بالاستدامة والابتكار وتعزيز سلاسل القيمة المحلية.
يُجسد القطاع الزراعي نموذجًا للمرونة والنمو المستدام، ويؤدي دورًا محوريًا في تحفيز التوسع الاقتصادي وتعزيز القدرة التنافسية للأردن في الأسواق العالمية.

لماذا الأردن هو خيارك الأمثل للاستثمار الزراعي؟

ميزة المناخ المتنوّع

يتمتع الأردن بأربعة فصول متميزة، وهي ميزة مهمة تتيح زراعة مجموعة واسعة من المحاصيل الزراعية ودورات نمو ممتدة على مدار العام

نمو قوي للصادرات

شهد القطاع نموًا في الصادرات بنسبة 39% في عام 2024، حيث ارتفعت من 1.5 مليار دولار في 2023 إلى أكثر من 2 مليار دولار

تعزيز الاعتماد على المدخلات المحلية

52% من مدخلات الإنتاج محلية المنشأ، ما يُسهم في تعزيز مرونة القطاع الزراعي والحدّ من الاعتماد على الاستيراد، كما انخفضت الواردات الزراعية بنسبة 10.4% خلال عام 2023

الوصول إلى الأسواق العالمية

تُصدّر الفواكه والخضروات الأردنية إلى أكثر من 60 دولة، بما في ذلك دول مجلس التعاون الخليجي وأوروبا، عبر متاجر التجزئة الكبرى مثل لولو، ويتروز، وتيسكو

سمعة متميّزة للمنتجات عالية الجودة

تشتهر التمور الأردنية من نوع “المجهول” عالميًا بجودتها العالية، خصوصًا في الأسواق الأمريكية والخليجية والأوروبية

الابتكار في الزراعة المستدامة

حقق مركز البحوث الزراعية تقدمًا كبيرًا في الزراعة المستدامة من خلال إنشاء بنك البذور الوطني، وتحسين سلالات المحاصيل، وتطوير أنظمة الزراعة المائية (الأكوابونيك) والهيدروبونيك، بالإضافة إلى إنتاج سلالات قمح وشعير مقاومة لتغير المناخ

تصنيف الأمن الغذائي التنافسي

تحتل المملكة الأردنية الهاشمية المرتبة 47 عالميًا على مؤشر الأمن الغذائي العالمي لعام 2022، متقدمة على دول مثل تركيا والمغرب ومصر، وتواصل تحقيق تقدم ملحوظ في هذا المجال في إطار رؤية التحديث الاقتصادي

المنظومة الزراعية الصناعية

تضم المملكة الأردنية الهاشمية حاليًا (16) منشأة زراعية صناعية عاملة، تشمل مصانع للمبيدات والأسمدة، ومصانع للتقنيات الزراعية المتقدمة، ومرافق لإنتاج معدات الري، ووحدات لمعالجة المنتجات الزراعية المخصصة للتصدير والاستهلاك المحلي

القطاعات الفرعية الرئيسية

الفواكه والخضروات

المحاصيل والبستنة

الثروة الحيوانية

الزهور والنباتات الزينة

ماذا يقول شركاؤنا

شهادات المستثمرين

في مزارع الألفية، نفخر بالاستثمار في القطاع الزراعي الأردني - ليس فقط لخدمة أسواق التصدير الرئيسية مثل الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي واليابان، بل أيضًا لتحقيق ازدهار مستدام للمزارعين الأردنيين. من خلال الابتكار، والشهادات الدولية، والشراكات الوطيدة مع المنتجين المحليين، نبني نموذجًا مستدامًا يرتقي بالمجتمعات ويضع معايير جديدة للتميز. نؤمن بأن الزراعة الأردنية لديها القدرة على ترك إرث يدوم لأجيال.

ريليا يوفيتش

الرئيس التنفيذي لشركة ميلينيوم فارمز

جداول الرؤى

فرص استثمارية واعدة في القطاع الزراعي

يقدم الأردن فرصًا استثمارية واعدة وعالية الإمكانات في قطاع الزراعة:

إنتاج المحاصيل ذات القيمة العالية:
التركيز على الصادرات الفاخرة مثل التمور، والحمضيات، والطماطم.
الزراعة العضوية والزراعة التخصصية:
التوسع في إنتاج المحاصيل العضوية والمتخصصة ذات الطلب المرتفع في الأسواق الإقليمية والعالمية.
الزراعة بدون تربة:
الاستثمار في أنظمة الزراعة المائية (الهيدروبونيك) والزراعة المائية التكاملية (الأكوابونيك) لتعظيم الكفاءة والإنتاج في ظل محدودية الأراضي الصالحة للزراعة.
الزراعة في البيوت المحمية والبيئات المتحكم بها مناخيًا:
تطوير منشآت زراعية مقاومة لتغير المناخ ومرتفعة الإنتاجية لضمان الإنتاج على مدار العام.
التصنيع الزراعي وتصدير الأغذية المُعلّبة:
الاستفادة من الطلب العالمي المتزايد على المنتجات الغذائية ذات القيمة المضافة والمستخلصة من المحاصيل المحلية.
الري الفعّال وحلول التكنولوجيا الزراعية (AgriTech):
الاستفادة من أحدث التقنيات لتحسين استخدام المياه وزيادة الإنتاجية في البيئات الجافة.